مع ذكرى تحرير مدينة إدلب، التي سعت تلك عصابات الأسد بكل جهدها وبمساندة كبرى الدول لاستعادتها والنيل منها، ولكن بفضل الله أولاً ثم بجهود القائمين على إدارة المنطقة ازدادت المدينة جمالاً وتطورا، وها هي اليوم إدلب بعد سبع سنوات من التحرير تقهر النظام بالرقي والازدهار.